هل يجوز قول رمضان كريم

پٍُـسمٍ أللهٍ ألرٍحمنً ألرحيمٍ


ألسسلآم عَليـڪمَ ورحمة ألله وپرگأته
أعضأء منتدأي ألغألي أليوم وأنأ أتصفح عرفت شي أغلپنأ نچهله وحپيت أنقله لگم لتعم ألفأئده
وهي هل يچوژ قول رمضأن گريم ؟

سئل فضيلة ألشيخ أپن عثيمين ـ رحمه ألله تعألى ـ‏:‏

حينمأ يقع ألصأئم في معصية من ألمعأصي وينهى عنهأ يقول‏:‏ ‏"‏رمضأن گريم‏"‏ فمأ حگم هذه ألڪلمةَةَ‏؟‏ ومأ حگم هذأ ألتصرف‏؟‏

فأچأپ فضيلته پقوله‏:‏

حگم ذلگ أن هذه ألڪلمةَةَ ‏"‏رمضأن گريم‏"‏ غير صحيحة

وإنمأ يقأل‏:‏ ‏"‏رمضأن مپأرگ‏"‏ ومأ أشپه ذلگ، لأن رمضأن ليس هو ألذي يعطي

حتى يگون گريمأً، وإنمأ ألله تعألى هو ألذي وضع فيه ألفضل، وچعله شهرأً

فأضلأً، ووقتأً لأدأء رگن من أرگأن ألإسَلإمَ، وگأن هذأ ألقأئل يظن أنه لشرف

ألژمأن يچوژ فيه فعل ألمعأصي، وهذأ خلأف مأ قأله أهل ألعلم پأن ألسيئأت تعظم

في ألژمأن وألمگأن ألفأضل، عگس مأ يتصوره هذأ ألقأئل، وقألوأ‏:‏ يچپ على

ألإنسأن أن يتقي ألله عژ وچل في گل وقت وفي گل مگأن، لأسيمأ في ألأوقأت

ألفأضلة وألأمأگن ألفأضلة، وقد قأل ألله عژ وچل‏:‏ ‏{‏ يأ أيهأ ألذين آمنوأ گتپ

عَليـڪمَ ألصيأم گمأ گتپ على ألذين من قپلگم لعلگم تتقون} فألحگمة من

فرض ألصوم تقوى ألله عژ وچل پفعل أوأمره وأچتنأپ نوأهيه، وثپت عن ألنپي

صلى ألله عليه وسلم أنه قأل‏:‏ ‏"‏من لم يدع قول ألژور، وألعمل په، وألچهل،

فليس لله حأچة في أن يدع طعأمه وشرأپه‏"‏ فألصيأم عپأدة لله، وترپية للنفس

وصيأنة لهأ عن محأرم ألله، وليس گمأ قأل هذأ ألچأهل‏:‏ إن هذأ ألشهر لشرفه

وپرگته يسوغ فيه فعل ألمعأصي‏.‏